كثيرون يتركون دينهم عندما يصلون إلى المسؤولية ويعتبرونها فرصة العمر للاسترزاق والصفقات
كل فتاة صاحبة حجاب منحرف تتحمَّل مسؤولية إنحراف ومعاصي مئات الشباب الذين يرونها في خارج منزلها
عند نيَّة الزواج هناك تعلُّق بالمظاهر والشكليات والطلبات وفقا لمنظومة من مغريات وتكرارات وضخ للمعلوم
في فترةٍ كان التدخين حضارة ثم تلتها المخدرات والآن الأرجيلة التي هي دليل التمدُّن والرجولة ومواكب
قلنا ونقول وسنقول وسوف نقول وخاصة لِمَن يُدافع بخفَّة أن الأرجيلة أضرارها لا تُحصى ولْيغضب مَن يري
شبابنا يتعرَّضون لقمع وتدمير لطموحاتهم السياسية والإجتماعية والبحثية والتجريبية والوطنية إلا أن يكون
شبابنا يجهلون تاريخهم ويتعرفون على الإسلام عن طريق أعدائه وبالأدوات المعرفية الغربية, وهناك عمل حثيث
صفات المنافق التفصيلية ورغبة بعض المؤمنين في تمنِّي المعصية
بعض المؤمنين والمؤمنات يمنُّون عليك بإيمانهم وهم لا يعرفون مبادئ الإسلام وإليكم قصة مؤمنة في هذا ا
تكلَّمنا مرارا عن التدخين لا من حيث الحلال والحرام بل من خطورة أن يكون مرتهنا لها منساقا إليها
تم تضليل آلاف الشباب من تونس الحبيبة من قِبل أجهزة مخابراتية ليقتلوا عبثا
أواسط القرن العشرين إنتشرت العلمانية والقومية وفي أواخره وإلى يومنا هذا إنتشر نوع من الدين الشكلي
بعض الإعلام اللبناني يُروِّج للمثليين والمنحرفين أي اللواطيين إحتراما للفكر والحرية فهل يجوز السكو
بعض المسلمين يعيشون الإنهزامية والدونية أمام فرنسا ويُحدِّثونك عن الحوار والفكر وأن رسول الله يعرف
الدين لا يُؤخذ تبعيضا بل كُلاً بتمامه ليطبق في كل تفاصيل الحياة
الطغاة تاريخيا سيَّسوا الدين لصالحهم ونحن نريد أن نُديِّن السياسة