الإهداء
إلى «البركة» جدّتي،
التي عندما ترحل غداً
لن تعود أبداً…
فنتشرف اليوم بخدمتها، وغسل قدميها…
إلى التي شارفت على الموت
ففعَلْنا معها ما يُفعل بالميت..
ثم أحياها الله تعالى الذي خلقها أوّل مرة.
وهي جبل الصبر
كأمَّهات عامليَّات كثيرات
عندهُنَّ قصصٌ مُبْهرات
لكن الإعلام لا يذكُرُهُنَّ،
لأنهنَّ لَسْنَ من سيدات المجتمع المخملي «الراقي» الذي يَرْطن بالأجنبية، ويُجيد العروض الفنيَّة!
لتحميل الكتاب اضغط هنا :
0 تعليق
0 Likes