الإعلام المتواطئ والخاضع للعدو يتحامل ويفتري على حزب الله نُذكِّر أن العدو كان يعتدي دوما على لبنان لعقود عديدة لمئات المرات ومنها الإنزال في مطار بيروت وعين المريسة والرميلة واجتياح 1978 و 1982 حيث
الغرب في كل تاريخه متوحش ودموي والكيان المؤقت هو صنيعة هذا الغرب لذا هو يوافقه في التوحش والإجرام من دون إنكار واستهجان
الكلمة الفصل هي للمجاهدين في الميدان…وإليك ما قاله علي بن أبي طالب ع في نهج البلاغة
النازحون هم أهل عز وشموخ ولطالما كانت بيوتهم مفتوحة للقاصدين والوافدين والزائرين
بعدما سُميت ضربة على إيران لماذا وزير الدفاع الإسرائيلي يتفرج على صورة عمرها خمس سنوات نحن أمام معادلة جديدة
جثث ثمانية مسعفين مازالت في السيارات… ومدنيون تحت الأنقاض… والغرب المدَّعي والمتبجح صامت في الإعتداء على المستشفيات والمدارس والمساجد بل هو شريك كامل في الجرائم
سنبقى نردِّد إسرائيل أوهن من بيت العنكبوت… إلى أن تزول من الوجود
في معركة عضِّ الأصابع… نحن أم هم أنظروا إلى الميدان الناطق